Jumat, 12 Desember 2014

HUKUM JUAL BELI BARANG NAJIS ?

HUKUM JUAL BELI BARANG NAJIS ?

Bagaimana hukumnya menjual barang najis seperti pupuk hewan untuk tanaman atau minyak untuk tungku, apakah barang najis seperti ini halal?



السؤال
 يشاهد فى بعض القرى أناس يجمعون مخلفات الحيوانات ويبيعونها كسماد للزرع أو وقود للأفران ، فهل التجارة فى هذه النجاسات حلال ؟

Dalam kitab fatwa al-azhar hal.416 dijawab sebagai berikut :



kesimpulannya bahwa menurut kebanyakan ulama bahwa haram menjual belikan barang najis  dan akadnya batal sebagaimana tersebut dalam hadis, adapun menggunakan barang najis selain dimakan adalah halal.





Adapun menurut ulama hanapi membolehkan menjualbelikan barang najis selagi ada kemanfaatan dari barang tersebut  seperti menjual kotoran atau sampah untuk bercocok tanam ataupun untuk penerangan. dengan alasan bahwa kemanfaatan barang selama halal maka jual belipun halal selama dimaksudkan untuk itu..

الجواب


 فى حديث رواه جابر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم "إن اللّه حرَّم بيع الخمر والميتة والخنزير والأصنام" فقيل : يا رسول الله ، أرأيت شحوم الميتة، فإنه يطلى بها السفن ويدهن بها الجلود ، ويستصبح بها الناس؟ فقال "لا، هو حرام ، قاتل الله اليهود ، إن الله لمَّا حرم شحومها جملوه - أذابوه- ثم باعوه وأكلوا ثمنه" رواه الجماعة .
وروى البيهقى بسند صحيح أن ابن عمر رضى اللّه عنهما سئل عن زيت وقعت فيه فأرة فقال : استصبحوا به ، وادهنوا به أدمكم ، ومر رسول اللّه صلى الله عليه وسلم على شاة لميمونة فوجدها ميتة ملقاة فقال : "هلاَّ أخذتم إهابها فدبغتموه وانتفعتم به" فقالوا : يا رسول الله إنها ميتة فقال "إنما حرَّم أكلها" رواه الجماعة إلا ابن ماجه .
قال جمهور العلماء : إن بيع النجس والتجارة فيه حرام والعقد عليه باطل ، بناء على الحديث الأول الذى نص على الحرمة وعلى لعن اليهود الذين تاجروا فيه ، أما استعمال النجس فهو حلال لغير الأكل بدليل الحديث الثانى وقول ابن عمر .
هذا ، واستثنى الأحناف من حرمة البيع والتجارة فى النجس كل ما فيه منفعة ، وتبعهم الظاهرية فقالوا : يجوز بيع الأرواث والأزبال النجسة التى تستخدم فى الزراعة والوقود ، وكذلك الزيت النجس والأصباغ المتنجسة ما دام الانتفاع بها فى غير الأكل ، وحجتهم فى ذلك أن الانتفاع ما دام حلالا فالبيع حلال ما دام يقصد به هذا ، وفى غير الأكل ، وأجابوا عن حديث جابر بأن حرمة البيع كانت فى أول الأمر عندما كان المسلمون قريبى العهد باستباحة أكلها ، فلما تمكن الإسلام من نفوسهم أبيح لهم الانتفاع بغير الأكل

Tidak ada komentar:

Posting Komentar